لعل السؤال الذي يدور فى اذهان الجميع ماذا سيفعل لدكتور محمد البرادعى الوكيل السابق لوكالة الطاقة الذرية والمرشح الرئاسي المنتظر خلال زيارتة لمصر زالتى تستمر ل8ايام ابتداء من عصر اليوم بصالة رقم (3) رحلة رقم 863 يعود بعدها الى احدى الدول الاوروبية حيث يتم تكريمه ؟ فيما تستعد القوى السياسية لأخطر 8 أيام فى مصر، حيث سيسعى كل حزب لجذب البرادعى له
يتنوع برنامج الزيارة للدكتور.محمد البرادعى، بين لقاءات لرسم ملامح سياسية تحدد مصير العامين المقبلين بدءا من الانتخابات البرلمانية 2010 والرئاسية 2011، واحتفالات لتكريمه بصفته شخصية مصرية دولية.
أن أولى اللقاءات التى سيعقدها د.محمد البرادعى مع القوى السياسية تحدد يوم 23 فبراير القادم بمنزلة فى مزرعة جرانة على الطريق الصحراوى ليضم عددا من القوى السياسية بكافة التيارات السياسية، بجانب عدد من الأدباء لمناقشة الأوضاع الحالية بمصر وبحث طرق التغيير السلمى باتحاد القوى السياسية جميعا.
كما تحدد لقاء مع شباب الحملة المستقلة لدعم البرادعى يوم 24 فبراير بمنزله للحديث عن آخر التطورات السياسية وكذلك رؤية د.محمد البرادعى للتغيير فى مصر ورؤية الحملة، قبل أن يغادر مصر يوم 27 فبراير منطلقا إلى القارة الأوربية، حيث يتم تكريمه بإحدى الدول الأوروبية.
تنظيم حفل استقبال حافل بالبرادعى خلال فترة الأولية لوجوده بمصر، على شرفه لتكريمه باعتباره شخصية مصرية دولية، خاصة بعدما قبل بالعضوية الشرفية بالحزب الدستورى الحر.
رغم الوضوح الشديد فى اللقاءات التى تحددت مسبقا مع د.محمد البرادعى، مع القوى السياسية خلال فترة وجوده الأولية بمصر التى لا تزيد على 8 أيام، إلا أن الغموض يحيط باللقاءات الرسمية،
حيث لم يصدر الآن عن أى جهة حكومية سواء من رئاسة الجمهورية أو وزارة التعليم العالى أو الجهات المعنية بهذا الأمر أى إشارات حول استقبال أو تكريم للدكتور البرادعى، بصفته شخصية مصرية دولية أو إجراء مقابلات رسمية بينه وبين المسئولين بالدولة،
وهو ما أيده مجدى الدقاق – عضو الأمانة المركزية للتثقيف السياسى فى الحزب الوطنى الديمقراطى، بسؤاله حول استقبال أى من الحزب الوطنى للبرادعى قائلا "وإحنا هنستقبله ليه". ؟
يتنوع برنامج الزيارة للدكتور.محمد البرادعى، بين لقاءات لرسم ملامح سياسية تحدد مصير العامين المقبلين بدءا من الانتخابات البرلمانية 2010 والرئاسية 2011، واحتفالات لتكريمه بصفته شخصية مصرية دولية.
أن أولى اللقاءات التى سيعقدها د.محمد البرادعى مع القوى السياسية تحدد يوم 23 فبراير القادم بمنزلة فى مزرعة جرانة على الطريق الصحراوى ليضم عددا من القوى السياسية بكافة التيارات السياسية، بجانب عدد من الأدباء لمناقشة الأوضاع الحالية بمصر وبحث طرق التغيير السلمى باتحاد القوى السياسية جميعا.
كما تحدد لقاء مع شباب الحملة المستقلة لدعم البرادعى يوم 24 فبراير بمنزله للحديث عن آخر التطورات السياسية وكذلك رؤية د.محمد البرادعى للتغيير فى مصر ورؤية الحملة، قبل أن يغادر مصر يوم 27 فبراير منطلقا إلى القارة الأوربية، حيث يتم تكريمه بإحدى الدول الأوروبية.
تنظيم حفل استقبال حافل بالبرادعى خلال فترة الأولية لوجوده بمصر، على شرفه لتكريمه باعتباره شخصية مصرية دولية، خاصة بعدما قبل بالعضوية الشرفية بالحزب الدستورى الحر.
رغم الوضوح الشديد فى اللقاءات التى تحددت مسبقا مع د.محمد البرادعى، مع القوى السياسية خلال فترة وجوده الأولية بمصر التى لا تزيد على 8 أيام، إلا أن الغموض يحيط باللقاءات الرسمية،
حيث لم يصدر الآن عن أى جهة حكومية سواء من رئاسة الجمهورية أو وزارة التعليم العالى أو الجهات المعنية بهذا الأمر أى إشارات حول استقبال أو تكريم للدكتور البرادعى، بصفته شخصية مصرية دولية أو إجراء مقابلات رسمية بينه وبين المسئولين بالدولة،
وهو ما أيده مجدى الدقاق – عضو الأمانة المركزية للتثقيف السياسى فى الحزب الوطنى الديمقراطى، بسؤاله حول استقبال أى من الحزب الوطنى للبرادعى قائلا "وإحنا هنستقبله ليه". ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق