فرض التعادل الايجابى نفسه على اللقاء الذى جمع بين منتخبى تونس وزامبيا فى ختام مباريات المجموعة الرابعة لكاس الامم الافريقية انجولا 2010.
وتقدم المنتخب الزامبى فى الدقيقة الـ 19 من المباراة عن طريق مولينجا وادرك دهوادى التعادل لنشور قرطاج فى الدقيقة الـ 40 من اللقاء.
وبتلك النتيجة يتصدر المنتخب الجابونى المجموعة برصيد 3 نقاط ويليه تونس وزامبيا برصيد نقطة واحدة والكاميرون فى المركز الاخير بدون نقاط.
ولم يقدم المنتخب التونسى الاداء المقنع فى الشوط الاول وظهر ضعف خط الدفاع بشدة واهدر لاعبو زامبيا العديد من الفرص السهلة حتى سجل مولينجا هدف التقدم.
وسعى المنتخب التونسى لادراك التعادل الا ان سوء التنظيم داخل الملعب والاستعجال لدى المهاجمين حال دون ادراك التعادل ومن خطأ واضح للدفاع الزامبى نجح دهوادى فى تسجيل التعادل.
تغير الامر فى الشوط الثانى وفرض نسور قرطاج انفسهم على اللقاء وظهرت الجماعية فى الداء واهدر الفريق اكثر من فرصة محققة, وعقب مرور 30 دقيقة من عمر الشوط تحولت الكفة الى المنتخب الزامبى الى ظهر اعلى فى معدل اللياقة البدنية واهدر العديد من الفرص السهلة وتم الغاء هدف له بداعى التسلل لتمر الدقائق الاخيرة سريعا وليرتضى الفريقين بالتعادل.
وتقدم المنتخب الزامبى فى الدقيقة الـ 19 من المباراة عن طريق مولينجا وادرك دهوادى التعادل لنشور قرطاج فى الدقيقة الـ 40 من اللقاء.
وبتلك النتيجة يتصدر المنتخب الجابونى المجموعة برصيد 3 نقاط ويليه تونس وزامبيا برصيد نقطة واحدة والكاميرون فى المركز الاخير بدون نقاط.
ولم يقدم المنتخب التونسى الاداء المقنع فى الشوط الاول وظهر ضعف خط الدفاع بشدة واهدر لاعبو زامبيا العديد من الفرص السهلة حتى سجل مولينجا هدف التقدم.
وسعى المنتخب التونسى لادراك التعادل الا ان سوء التنظيم داخل الملعب والاستعجال لدى المهاجمين حال دون ادراك التعادل ومن خطأ واضح للدفاع الزامبى نجح دهوادى فى تسجيل التعادل.
تغير الامر فى الشوط الثانى وفرض نسور قرطاج انفسهم على اللقاء وظهرت الجماعية فى الداء واهدر الفريق اكثر من فرصة محققة, وعقب مرور 30 دقيقة من عمر الشوط تحولت الكفة الى المنتخب الزامبى الى ظهر اعلى فى معدل اللياقة البدنية واهدر العديد من الفرص السهلة وتم الغاء هدف له بداعى التسلل لتمر الدقائق الاخيرة سريعا وليرتضى الفريقين بالتعادل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق